لهذه الأسباب لا تترك طفلك فريسة للتدخين السلبي
لا يأخذ كثير من الناس أضرار التدخين السلبي بالجدية المطلوبة، على الرغم من تزايد الأدلة على أضراره التي تبين أنها تقل قليلاً فقط عن التدخين نفسه. وبالنسبة للطفل الصغير سواء كان رضيعاً أو قبل دخوله المدرسة يعتبر تعرضه للمواد الكيميائية التي تنطلق من السيجارة المشتعلة خطراً من عدة وجوه.
* يزيد التدخين السلبي خطر إصابة الطفل بمشاكل في القلب بنسبة تتراوح بين 25 و40 بالمائة.
* هناك مجموعة من المخاطر ترتفع نسبتها عند تعرَض الطفل للتدخين السلبي، منها احتمال الإصابة بالتهاب الأذن، ومشاكل التنفس، وأزمات الربو.
* يصاب الطفل الذي يتعرّض باستمرار للتدخين السلبي بنزلات البرد والالتهاب الرئوي والسعال الديكي أكثر من غيره.
* هناك 69 نوعاً من السرطان يتزايد خطر الإصابة بها بسبب التدخين، وهو ما ينطبق عن تعرّض الطفل للتدخين السلبي.
* التعرّض المستمر للتدخين السلبي يؤثر سلباً على قدرات الطفل، سواء اللياقة البدنية أو المهارات الذهنية وقدرات التعلّم.