اخبار العرب والعالم

اتهامات خطيرة تلاحق إدارة أوباما .. ما علاقة روسيا؟

في تطور مثير قد يعيد فتح أحد أكثر الملفات حساسية في السياسة الأميركية الحديثة، أمرت النائب العام بام بوندي ببدء تحقيق عبر هيئة محلفين كبرى حول مزاعم بتلفيق إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما معلومات استخباراتية بشأن تدخل روسيا في انتخابات عام 2016.

جاءت هذه الخطوة عقب إحالة رسمية من مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد التي رفعت السرية عن وثائق تشير لتضليل محتمل.

التحقيق، الذي قد يطال شخصيات بارزة ويؤجج الجدل حول حياد المؤسسات الأمنية، يشمل إمكانية توجيه اتهامات جنائية بشأن محاولات مزعومة لتقويض حملة دونالد ترامب عبر الربط غير القانوني بها مع روسيا.

مقالات ذات صلة