تكنولوجيا
«تويتر» يعيد خاصية تروج لمنع الانتحار
أعاد «تويتر» خاصية تروج للخطوط الساخنة التي تساعد على منع الانتحار وسبل أخرى لضمان السلامة بعد أن تعرضت لضغوط من بعض المستخدمين وجماعات الدفاع عن سلامة العملاء بسبب إزالتها.
وكانت «رويترز» ذكرت نقلاً عن مصدرين مطلعين إن الخاصية قد أزيلت من على «تويتر» قبل أيام وأزيلت بناء على أوامر من المالك الجديد إيلون ماسك.
وبعد نشر القصة، أكدت إيلا إيروين مديرة الثقة والسلامة في «تويتر» إزالة تلك الخاصية ووصفت الأمر بأنه مؤقت.
وقالت في بريد إلكتروني لـ«رويترز»: إن تويتر «يصلح إعدادات الصلة بالموضوعات ويحسن من حجم إشعارات الرسائل ويصحح المتقادم منها… نعلم أنها مفيدة ونيتنا أن يكون أمر إزالتها مؤقتاً».
وبعد نحو 15 ساعة من التقرير المبدئي، نشر ماسك، الذي لم يرد في البداية على طلبات للتعليق، تغريدة قال فيها: «خطأ، لا تزال موجودة». ورداً على انتقادات من مستخدمين لتويتر قال أيضاً في تغريدة أخرى «تويتر لا تمنع الانتحار».
والخاصية المعروفة باسم وسم (هناك مساعدة) تضع إشعاراً على صدارة قائمة البحث عن موضوعات معينة. وتقدم سبل الاتصال والتواصل مع مؤسسات دعم في العديد من البلدان مرتبطة بالصحة النفسية ومرض الإيدز واللقاحات واستغلال الأطفال وكوفيد-19 والعنف ضد النساء والكوارث الطبيعية وحرية التعبير.
وعاد الإشعار للظهور لدى البحث عن الانتحار والعنف الأسري وإيذاء النفس في العديد من الدول.
وكانت «رويترز» ذكرت نقلاً عن مصدرين مطلعين إن الخاصية قد أزيلت من على «تويتر» قبل أيام وأزيلت بناء على أوامر من المالك الجديد إيلون ماسك.
وبعد نشر القصة، أكدت إيلا إيروين مديرة الثقة والسلامة في «تويتر» إزالة تلك الخاصية ووصفت الأمر بأنه مؤقت.
وقالت في بريد إلكتروني لـ«رويترز»: إن تويتر «يصلح إعدادات الصلة بالموضوعات ويحسن من حجم إشعارات الرسائل ويصحح المتقادم منها… نعلم أنها مفيدة ونيتنا أن يكون أمر إزالتها مؤقتاً».
وبعد نحو 15 ساعة من التقرير المبدئي، نشر ماسك، الذي لم يرد في البداية على طلبات للتعليق، تغريدة قال فيها: «خطأ، لا تزال موجودة». ورداً على انتقادات من مستخدمين لتويتر قال أيضاً في تغريدة أخرى «تويتر لا تمنع الانتحار».
والخاصية المعروفة باسم وسم (هناك مساعدة) تضع إشعاراً على صدارة قائمة البحث عن موضوعات معينة. وتقدم سبل الاتصال والتواصل مع مؤسسات دعم في العديد من البلدان مرتبطة بالصحة النفسية ومرض الإيدز واللقاحات واستغلال الأطفال وكوفيد-19 والعنف ضد النساء والكوارث الطبيعية وحرية التعبير.
وعاد الإشعار للظهور لدى البحث عن الانتحار والعنف الأسري وإيذاء النفس في العديد من الدول.