اخبار منوعةثقافة وفن
سقوط قاتل الطفلة السورية جوى استنبولي في قبضة الأمن
أصدرت وزارة الداخلية السورية، ظهر السبت، بياناً أعلنت فيه إلقاء القبض على قاتل الطفلة السورية جوى استنبولي.
وذكر بيان الداخلية السورية أنه من خلال التحقيقات التي أجراها فرع الأمن الجنائي في حمص حول جريمة قتل الطفلة جوى، وبالاستعانة بالبحث والتحري المكثف وتتبع الأدلة والقرائن، تم التوصل إلى معرفة القاتل وإلقاء القبض عليه.
واعترف القاتل بجريمته من خلال التحقيق، حسب ما ذكره البيان الأمني، حيث وُوجِه بالأدلة، واعترف بإقدامه على استدراج الطفلة إلى منزله؛ كونه من الجيران.
وبعد أن استدرجها بادر بالاعتداء عليها وقتلها، ثم وضعها في أكياس قمامة ورماها ليلاً في حاوية القمامة في الحي ذاته، حسب ما جاء في اعترافاته التي نشرها البيان الأمني.
وأكدت الداخلية السورية أنه سيتم تقديم القاتل إلى القضاء المختص لينال جزاءه العادل.
وكان قد صدر بيان أمني يعلن العثور على جثة الطفلة جوى بعد اختفائها من أمام منزلها بأسبوع.
وتابع البيان: «تبين أن سبب الوفاة النزف الحاد الناجم عن ضرب الرأس بآلة حادة، وقرر القاضي تسليم الجثة لذويها».
وكانت قصة الطفلة السورية جوى قد أشعلت رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ لحظة اختفائها، حيث تفاعل النشطاء مع القصة بشكل كبير، وطالبوا بسرعة العثور على القاتل وتقديمه للعدالة.
وذكر بيان الداخلية السورية أنه من خلال التحقيقات التي أجراها فرع الأمن الجنائي في حمص حول جريمة قتل الطفلة جوى، وبالاستعانة بالبحث والتحري المكثف وتتبع الأدلة والقرائن، تم التوصل إلى معرفة القاتل وإلقاء القبض عليه.
واعترف القاتل بجريمته من خلال التحقيق، حسب ما ذكره البيان الأمني، حيث وُوجِه بالأدلة، واعترف بإقدامه على استدراج الطفلة إلى منزله؛ كونه من الجيران.
وبعد أن استدرجها بادر بالاعتداء عليها وقتلها، ثم وضعها في أكياس قمامة ورماها ليلاً في حاوية القمامة في الحي ذاته، حسب ما جاء في اعترافاته التي نشرها البيان الأمني.
وأكدت الداخلية السورية أنه سيتم تقديم القاتل إلى القضاء المختص لينال جزاءه العادل.
وكان قد صدر بيان أمني يعلن العثور على جثة الطفلة جوى بعد اختفائها من أمام منزلها بأسبوع.
وتابع البيان: «تبين أن سبب الوفاة النزف الحاد الناجم عن ضرب الرأس بآلة حادة، وقرر القاضي تسليم الجثة لذويها».
وكانت قصة الطفلة السورية جوى قد أشعلت رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ لحظة اختفائها، حيث تفاعل النشطاء مع القصة بشكل كبير، وطالبوا بسرعة العثور على القاتل وتقديمه للعدالة.