وجوه تتبسم حزنا، تجوب عيون الحاضرين، بحثا عن قلب يخفق لأنينهم، ويشعر بأوجاعهم، يبعث في قلوبهم نبض الحياة، هؤلاء هم الأطفال الأيتام، مركز ثقافة الطفل في كربلاء التابع لوزارة الثقافة والسياحة العراقية كان له شرف المحاولة.
وجوه تتبسم حزنا، تجوب عيون الحاضرين، بحثا عن قلب يخفق لأنينهم، ويشعر بأوجاعهم، يبعث في قلوبهم نبض الحياة، هؤلاء هم الأطفال الأيتام، مركز ثقافة الطفل في كربلاء التابع لوزارة الثقافة والسياحة العراقية كان له شرف المحاولة.