5 منتجات تكنولوجية مفيدة بأقل من 50 دولار
إذا كنت من محبي التسوق عبر الإنترنت وتريد الحصول على منتج تقني جديد دون دفع الكثير من الأموال، فهناك الكثير من الأشياء التي يمكنك الحصول عليها ضمن الآلاف من المنتجات على مواقع التسوق الإليكتروني. وفي هذا المقال خمسة من المنتجات التقنية التي ستكلفك القليل لكنها لن تجعلك تندم أنك قمت بشرائها.
جوجل هوم ميني
إذا لم يكن لديك أي عنصر من عناصر المنزل الذكي فربما تبدأ من هنا، سماعة Google Home Mini التي تدعم الكثير من المزايا التي تدعمها السماعات الأكبر. السماعة ستتيح لك استخدام Google Assistant بشكل أفضل والاستمتاع بالكثير من الاستخدامات الأخرى. ويبلغ سعر سماعةجوجل الصغيرة 39 دولار فقط، بينما تظل مشكلتها الأكبر هي سوء جودة الصوت عند المقارنة بالسماعات الذكية الأغلى وهو الأمر المتوقع من سماعة صغيرة للغاية.
إذا كنت تعاني من السماعات ذات السلك بسبب تلفها أو لأي سبب آخر, فبأقل من 50 دولار يمكنك الحصول على سماعات تعمل من خلال بلوتوث وبجودة صوت مقبولة للغاية. بعض هذه السماعات والتي ستجد منها الكثير على الموقع الشهير أمازون له عدد من المزايا الإضافية، فبعضها مضاد للعرق على سبيل المثال وبعضها يأتي بحافظة خاصة.
بمكنك بسعر أقل من 50 دولار الحصول على عدسات خارجية للهاتف الذكي الخاص بك، وذلك إن كنت من محبي التصوير باستخدام الهاتف وخصوصاً حال امتلاكك هاتف بكاميرا جيدة. وتتيح هذه العدسات تكبير الصورة وإضافة تأثير عين السمكة أو توسيع زاوية الرؤية لتبدو صورك أكثر احترافية، دون الحاجة لشراء كاميرا بسعر غالي.
إذا كنت تعاني سواء في المنزل أو العمل من كثرة الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية الموجودة بالمكان والتي تحتاج للشحن وليس لها أماكن للشحن فالحل هو مرفأ الشحن أو Charging Port والذي سيتيح لك شحن كل الأجهزة الموجودة في آن واحد وهو متوفر بأسعار رخيصة. ويمنكك هذا الجهاز صاحب الحجم الصغير أن تقوم بشحن حتى ستة أجهزة في نفس الوقت كما أن حجمه الصغير يجعل من السهل أخذه إلى أي مكان. بالإضافة إلى ذلك يقوم هذا الجهاز الصغير بتحديد الجهد المناسب لكل جهاز بسكل تلقائي لتوفير أفضل سرعة شحن لا تضر بالبطارية الخاصة به.
بسعر أقل من 40 دولار يمكنك الحصول على جهاز لوحي من امازون وهو تحديدا Amazon Fire 7. وعلى الرغم من أن الجهاز اللوحي لا يمتلك مواصفات تجعله جهاز قوي أو حتى متوسط إلا أنه مناسب في مالة أردت جهاز كهدية لشخص عمره كبير أو لطفل صغير لمجرد تصفح الإنترنت أو مشاهدة الفيديوهات.