تقارير

تقرير .. البراميل تتساقط على الكرمة والفلوجة فمن يمنح إذن قتلهم حتى اليوم

لا تشرق شمس على الفلوجة والكرمة الا وكانت البيوت ركاما ، ومواكب التشييع تنطلق بين المساجد والمقابر، ينتصر القاتل وبراميله المتفجرة على الاطفال والنساء فقط ، ويبقى يلطخ تاريخه بالدم ، ليقتنع اللفلوجيون والكرماويون بأنهم قد يلجون في سم الخياط ولكنهم لن ينجون من البراميل المتفجرة والحكومة الميتة. مآس جديدة من الكرمة والفلوجة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً